عُرفت هذه المدينة سابقًا بأنها موطن أكبر مصنع سكر في المحافظة. لا يقتصر حب سكانها للكحول فحسب، بل للحلويات أيضًا. يُقال منذ زمن طويل إن السكر المحصود منها كالألماس، لكن مصنع السكر أُغلق في بداية هذا القرن. في ذلك الوقت، بدا أن المدينة قد فقدت أحد ركائزها.