وفي 24 الجاري، اعتقلت الشرطة رجلاً سورياً يبلغ من العمر 26 عاماً يُعتقد أنه مرتكب حادثة طعن في سولينغن غربي ألمانيا. وذكرت وسائل إعلام ألمانية أن الرجل استسلم للشرطة. وقبل ذلك، أصدر تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف بيانا عبر وسائل الإعلام التابعة له قال فيه إنه "انتقام للمسلمين الذين يعيشون في فلسطين وسائر الأراضي". ودخل الرجل البلاد كلاجئ نهاية عام 2022. ويتعامل المحققون بشكل متزايد مع الحادث باعتباره حادثًا إرهابيًا، وتم اعتقال اثنين آخرين، من بينهم صبي يبلغ من العمر 15 عامًا. ويبدو أن الصبي كان على علم بخطة الهجوم مسبقاً، وهناك معلومات تفيد بأنه من قيرغيزستان. وتم احتجاز الشخص الآخر في مخيم للاجئين في سولينغن.