الصور المفبركة وحدها لا تعكس مدى بشاعة الوضع. إنه ملفق للغاية، ولم أرَ أو أسمع عنه قط، لدرجة أنني عندما أرى شيئًا كهذا، ألجأ إلى الاتصال بالناس ليلًا. والأسوأ من ذلك، أنني أنا من صنعت ياماغوتشي أياكو، خنزيرة مختبر سابقة وتحفة فنية لا يمكن إنكارها. يبدو أن الشركة لا تفهم عمل بائعة الخضراوات إطلاقًا، لكنها كانت امرأة تفوح منها رائحة الخنزير. لقد شاركوا بشكل كبير في إغلاق العديد من المواقع الإلكترونية. ألا تبدو هذه القصة غريبة؟