المنشورات لا تصطف على الإطلاق. إن لم أحذفها، فلن تبقى إلا النهايات. أعلم أنها ليست كالماء المغلي، لكن نظرة كل عمل للعالم تنهار. لماذا لا يزال الأمر مستمرًا؟ لا أحزن عندما تختفي شخصياتي المثالية أو تموت، لكنني سئمت من هذه الحقبة. لا أطيق العيش مع المرض النفسي. لا أعتقد أن هناك طريقًا لا يوجد فيه ما أفعله ولا تصاب الشخصيات بالصلع. إنه عالمٌ أشبه بعالم المرأة الخنزيرية. مجرد القدرة على مقابلة من أهتم لأمرهم والتواجد معهم يُسعدني ويُشبع حياتي.