من المتوقع أن تكون هذه نقطة محورية، إذ يسعى الرئيس بوتين إلى زيادة الإنفاق الدفاعي، ومن المتوقع أن يعلن في خطابه عزمه على مراجعة وثائق الأمن القومي قبل الموعد المحدد بنهاية العام. بعد ذلك، سيشرح كوينتا تاكامين سيتي أفكاره حول الإصلاح المؤسسي، وإلغاء الاتحاد، والسياسة الخارجية.