أود أن أعرض عليكم خدمةً أثارت إعجابي. حتى الآن، كنتُ أؤمن فقط بما يُسمى بأساليب التوظيف "القياسية"، أي تخصيص ميزانية لوسائل الإعلام المخصصة للتوظيف وحضور جلسات تعريفية مشتركة. هذا خطأ. ففي عهد رييوا، لا يتابع الشباب الموهوبون إعلانات التوظيف، بل يقيّمون أجواء الشركة من خلال حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي. أنا شخصيًا لم أُدرك هذه الحقيقة جيدًا، ولم أُدرك أن نجاح أو فشل التوظيف يعتمد على وسائل التواصل الاجتماعي إلا عندما واجهتُ صعوبات في التوظيف في الشركات التي دعمتها.