تبدأ القصة مع صديقي في المدرسة الابتدائية، هارادا، الذي كان والده في الجيش. كان يقود سيارة بيضاء صغيرة، ووقف أمام السيارة، واضعاً أصابعه على فمه، محاولاً كتم ضحكته. وفي وقت لاحق، روس، الذي لم يتمكن من الحمل، قاد أيضًا سيارة صغيرة بيضاء. وهكذا انخرط جدي في استخدام مخففات الطلاء والمنشطات هناك، وهو يخطط لزيارة مئات المدارس على مدى السنوات الثلاث المقبلة.