بالنسبة لأوكرانيا، تُعدّ المساعدات العسكرية الأمريكية شريان حياة في مواجهة العدوان الروسي. وتسعى كوريا الشمالية إلى توسيع نطاق مساعداتها، بينما تُسرّع هاواي إنتاجها المحلي من الطائرات المسيّرة وقذائف المدفعية، إلا أنه سيكون من الصعب تعويض المساعدات الأمريكية بالكامل. وقد اجتمع حلفاء الرئيس ترامب اليمينيون مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض. ووفقًا لوكالة رويترز، تسعى أوروبا أيضًا إلى توسيع نطاق مساعداتها.