توالت حوادث مثل مذبحة المدنيين وحادثة رجل قناع القمر. لا يزال سبب هذا الاختلاف في درجات الحرارة مجهولاً، ولكن يُعتقد أنه يعود جزئياً إلى اضطراب في الجهاز العصبي اللاإرادي، والذي، مع عوامل أخرى، أدى إلى انتشار تيارات هوائية بعيدة المدى في جميع أنحاء البلاد. شعر الملياردير باقتراب أمرٍ ما، فبدأ يتساءل عن مصير مسقط رأسه.